تضاربت الأنباء الصادرة عن وكالات إخبارية عالمية حول تصريح القى به البروفسور الأمريكي ألكسندر ريبروف، عن تأجيل نهاية العالم التي بشر بها وتوقع أن تبدأ أحداثها يوم أمس السادس والعشرون من سبتمبر، إلى نوفمبر المقبل.. بسبب فشله في اقتناء كاميرا ديجتال مناسبة لتصوير الحدث!!.
وقال ريبروف في كلمة مقتضبة لوكالة الأنباء الأمريكية المتحدة، أن الحدث المرتبط بمرور المذنب ايلين بين الأرض والشمس، قد تأجل لنوفمبر المقبل بعد أن فشل (ريبروف) في العثور على كاميرا ديجتال بمواصفات خاصة قادرة على تسجيل الحدث (نهاية العالم) كذكرى وعظة للآجيال القادمة!!.
ورفض ريبروف طرح موعد محدد للحدث المؤجل الذي تسبب في موجة ذعر عالمية، بعد تأكيداته عن وقوع سلسلة من الكوارث الطبيعية تبدأ بهزات أرضية تتخطى الـ 15 درجة على مقياس ريختر، مرورا بموجات كاسحة من التسونامي وأنتهاء بثورات البراكين، مشيرا إلى أن العثور على الكاميرا المناسبة يعوق تحديد اليوم والتاريخ.
في سياق متصل، ندد الأخ العقيد معمر القذافي بقرار التأجيل، وطالب بالقبض على ريبروف وتقديمه لمحاكمة عاجلة بتهمة إثارة الفزع وترويع الآمنين!!.
وقال ريبروف في كلمة مقتضبة لوكالة الأنباء الأمريكية المتحدة، أن الحدث المرتبط بمرور المذنب ايلين بين الأرض والشمس، قد تأجل لنوفمبر المقبل بعد أن فشل (ريبروف) في العثور على كاميرا ديجتال بمواصفات خاصة قادرة على تسجيل الحدث (نهاية العالم) كذكرى وعظة للآجيال القادمة!!.
ورفض ريبروف طرح موعد محدد للحدث المؤجل الذي تسبب في موجة ذعر عالمية، بعد تأكيداته عن وقوع سلسلة من الكوارث الطبيعية تبدأ بهزات أرضية تتخطى الـ 15 درجة على مقياس ريختر، مرورا بموجات كاسحة من التسونامي وأنتهاء بثورات البراكين، مشيرا إلى أن العثور على الكاميرا المناسبة يعوق تحديد اليوم والتاريخ.
في سياق متصل، ندد الأخ العقيد معمر القذافي بقرار التأجيل، وطالب بالقبض على ريبروف وتقديمه لمحاكمة عاجلة بتهمة إثارة الفزع وترويع الآمنين!!.