أعلن النادي الإسماعيلي على لسان حماد موسى نائب رئيس النادي أنه لا تفكير في التراجع عن قرار الأنسحاب من الدوري إلا لو قدم اتحاد الكرة اعتذار رسمي عن أحداث مباراة طلائع الجيش التي خسرها الفريق بعد قراران تحكيمية مثيرة للجدل من قبل فهيم عمر.
وأكد موسى أن على اتحاد الكرة أن يتعهد بعدم العودة لسياسة الكيل بمكيالين حتى يدرس النادي العودة للدوري الممتاز ويتراجع عن قراره الانسحاب من المسابقة التي يتبقى على انتهائها 6 أسابيع.
قرار انفعالي بحت، ولا يتجاوز جر الشكل الذي يقوم به طفل صغير أحنقه أن خسر في لعبة الكراسي الموسيقية التي يمارسها رفاقه!!.
المتابع لمباريات الإسماعيلي الأخيرة، سيدرك أن الفريق يمشي على سطر ويترك أثنين أو ثلاثة، هناك اهتزاز كبير جدا في تناغم الفريق الذي من المفترض أنه يقدم أرقى كرة هجومية في مصر، لكنه يتعثر بشدة حين يواجه الفرق التي تجيد التكتل ومراقبة مفاتيح اللعب ومنع الماء والهواء عنها.
غريب جدا أن يتم إلقاء اللوم في أي هزيمة يتعرض لها أي فريق على شماعة التحكيم، وهو بالمناسبة نفس ما قام به الزمالك ثم تراجع عنه عقب لقاء المقاصة، برغم أن الواقعة هنا تختلف في أن الزمالك تأثر فعليا من القرارات التحكيمية، لكن في كلا الحالتين أين كان الزمالك والإسماعيلي من باقي زمن المباراة ولماذا عجز كليهما عن تسجيل ولو هدف وحيد!!.
الزمالك تراجع عن قرار الإنسحاب بعد تلويح اتحاد الكرة بالعقوبات المغلظة، وهو ما أتوقع أن يقوم به الإسماعيلي أيضا، خاصة أن الأخطاء التحكيمية طالت الجميع هذا الموسم ولم تثتن أحد.
بالمناسبة الانسحاب النهائي طبقا للائحة يعني غرامة مالية 300 ألف جنيه، وإيقاف عام عن المسابقات المحلية، وعند العودة للبطولات يعود من أبعد درجة وهي الرابعة.
أما لو تم الإنسحاب من مباراة واحدة كما حدث من الزمالك مرتين أمام الأهلى، الأولى موسم 95/96 عقب تسجيل حسام حسن لهدف أعترض عليه جهاز الزمالك بحجة التسلل، والثانية موسم 98/99 بعد طرد أيمن عبد العزيز عقب بداية المباراة بخمس دقائق، ستكون العقوبة 200 ألف جنيه، بالإضافة إلى اعتباره الفريق مهزوما، وخصم ثلاث نقاط إضافية من الرصيد الكلي نهاية الموسم.
وأكد موسى أن على اتحاد الكرة أن يتعهد بعدم العودة لسياسة الكيل بمكيالين حتى يدرس النادي العودة للدوري الممتاز ويتراجع عن قراره الانسحاب من المسابقة التي يتبقى على انتهائها 6 أسابيع.
قرار انفعالي بحت، ولا يتجاوز جر الشكل الذي يقوم به طفل صغير أحنقه أن خسر في لعبة الكراسي الموسيقية التي يمارسها رفاقه!!.
المتابع لمباريات الإسماعيلي الأخيرة، سيدرك أن الفريق يمشي على سطر ويترك أثنين أو ثلاثة، هناك اهتزاز كبير جدا في تناغم الفريق الذي من المفترض أنه يقدم أرقى كرة هجومية في مصر، لكنه يتعثر بشدة حين يواجه الفرق التي تجيد التكتل ومراقبة مفاتيح اللعب ومنع الماء والهواء عنها.
غريب جدا أن يتم إلقاء اللوم في أي هزيمة يتعرض لها أي فريق على شماعة التحكيم، وهو بالمناسبة نفس ما قام به الزمالك ثم تراجع عنه عقب لقاء المقاصة، برغم أن الواقعة هنا تختلف في أن الزمالك تأثر فعليا من القرارات التحكيمية، لكن في كلا الحالتين أين كان الزمالك والإسماعيلي من باقي زمن المباراة ولماذا عجز كليهما عن تسجيل ولو هدف وحيد!!.
الزمالك تراجع عن قرار الإنسحاب بعد تلويح اتحاد الكرة بالعقوبات المغلظة، وهو ما أتوقع أن يقوم به الإسماعيلي أيضا، خاصة أن الأخطاء التحكيمية طالت الجميع هذا الموسم ولم تثتن أحد.
بالمناسبة الانسحاب النهائي طبقا للائحة يعني غرامة مالية 300 ألف جنيه، وإيقاف عام عن المسابقات المحلية، وعند العودة للبطولات يعود من أبعد درجة وهي الرابعة.
أما لو تم الإنسحاب من مباراة واحدة كما حدث من الزمالك مرتين أمام الأهلى، الأولى موسم 95/96 عقب تسجيل حسام حسن لهدف أعترض عليه جهاز الزمالك بحجة التسلل، والثانية موسم 98/99 بعد طرد أيمن عبد العزيز عقب بداية المباراة بخمس دقائق، ستكون العقوبة 200 ألف جنيه، بالإضافة إلى اعتباره الفريق مهزوما، وخصم ثلاث نقاط إضافية من الرصيد الكلي نهاية الموسم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق