في انفراد جديد.. نجحت مصادرنا (التي يتم التفاوض معها حاليا لشغل منصب مراسل مُقيم) من الحصول على غلاف عدد جديد لواحدة من روايات المؤسسة العربية الحديثة للنشر والتوزيع المزمع اصدارها ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب 2017!!
والغلاف (العاشر) الذي جرى تسريبه لعدد خاص من سلسلة حالات خاصة التي يكتبها الأستاذ محمد رضا عبد الله، ويحمل عنوان (حالة ولولة).
وتدور أحداث الرواية حول استقبال الدكتور (ياسين العوضي) الطبيب النفسي لحالاتين جديدتين منفردتين يتصادف أن كلاهما يعمل كإعلامي (سياسي ورياضي).. ومع الجلسات المتتالية يفاجأ ياسين أن كلا الحالتين لا يتمتع بأي مؤهلات علمية لممارسة عمله بإستثناء القدرة المذهلة على الجدال والعراك الحنجوري والولولة (كما السيدات) على أي حدث عام أو خاص.. فيقرر إنهاء عذابهما المتصاعد من تعرضهما لحوادث مختلفة من اللوم والتقريع على الهواء مباشرة بأسلوبه الخاص!!.
خلفية العدد:
"الإعلامي لم يعد ذلك الرجل الوقور الهاديء دمث الخُلق الساعي لإيصال رسالة صادقة إلى الجمهور المتلقي، ولا هو بالدارس المتخصص الباحث عن السبق في مجال عمله. المشتغلين بالإعلام في هذا العصر هم أصحاب صوت جهوري وقدرة خلاقة على الولولة!"
والغلاف (العاشر) الذي جرى تسريبه لعدد خاص من سلسلة حالات خاصة التي يكتبها الأستاذ محمد رضا عبد الله، ويحمل عنوان (حالة ولولة).
وتدور أحداث الرواية حول استقبال الدكتور (ياسين العوضي) الطبيب النفسي لحالاتين جديدتين منفردتين يتصادف أن كلاهما يعمل كإعلامي (سياسي ورياضي).. ومع الجلسات المتتالية يفاجأ ياسين أن كلا الحالتين لا يتمتع بأي مؤهلات علمية لممارسة عمله بإستثناء القدرة المذهلة على الجدال والعراك الحنجوري والولولة (كما السيدات) على أي حدث عام أو خاص.. فيقرر إنهاء عذابهما المتصاعد من تعرضهما لحوادث مختلفة من اللوم والتقريع على الهواء مباشرة بأسلوبه الخاص!!.
خلفية العدد:
"الإعلامي لم يعد ذلك الرجل الوقور الهاديء دمث الخُلق الساعي لإيصال رسالة صادقة إلى الجمهور المتلقي، ولا هو بالدارس المتخصص الباحث عن السبق في مجال عمله. المشتغلين بالإعلام في هذا العصر هم أصحاب صوت جهوري وقدرة خلاقة على الولولة!"