لا يمكنك إلا أن تبتسم حين تعبر أمام عينيك مشاهد الماضي بما تحمله من ذكريات.
هذا بالضبط ما شعرت به وأنا أطالع بعض الملفات العتيقة على جهازنا القديم بمنزل والداي، ويمكن القول أنني صعقت أيضا كوني أكتشفت بعض الصور (التي لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة للأسف)، لحدث مميز جدا في حياتي، كنت أعتقد أنني فقدتها ولن أعثر عليها أبدا.
الصور المرفقة هنا، وكما تشاهدون تخلد زيارة قمت بها بصحبة صديقاي من منتدى شبكة روايات التفاعلية (باسم مصفطى "بسووووووم"، ومحمد عصام "طاحن الكل") في مارس 2004، إلى مدينة طنطا تمهيدا للقاء مع أستاذنا العظيم د. أحمد خالد توفيق.
كنت في ذلك الوقت، وبمساعدة شقيقي كريم وإستضافة على الدومين الخاص بشبكة روايات التفاعلية، قد أنتهينا من إعداد وإطلاق أول موقع متخصص لسلسلة روايات (سفاري)، وأول موقع متخصص في أي من سلاسل الروايات على الشبكة العنكبوتية (للإسف الموقع غير موجود الآن).
كانت المرة الأولى على الإطلاق التي أزور فيها طنطا.
ركبت قطار التاسعة صباحا (حسبما أذكر) حيث أستقبلني محمد وباسم، لنتصافح وجها لوجه لأول مرة، بعد أشهر من الصداقة الإفتراضية على الأنترنت بمنتديات روايات.
مر الوقت سريعا بنا، حتى حانت ساعة اللقاء مع د. أحمد.
أستضافنا د. أحمد في مقهى/ كافيتريا، حيث أرتوينا باليموندا فالشاي فليموندا....، وكنا نتحدث وكأننا أصدقاء منذ زمن بعيد.
رجل بسيط ودود لا يشعرك أبدا أنك تجلس إلى أستاذ بكل ما تحمله هذه الكلمة من معان، اشعر بالفخر كلما تذكرت هذا اللقاء القصير الذي لا أذكر تفاصيله كاملة للإسف (بفعل الزمن طبعا).
دمت لنا سالما ومبدعا أيها العبقري.
هذا بالضبط ما شعرت به وأنا أطالع بعض الملفات العتيقة على جهازنا القديم بمنزل والداي، ويمكن القول أنني صعقت أيضا كوني أكتشفت بعض الصور (التي لا يتجاوز عددها أصابع اليد الواحدة للأسف)، لحدث مميز جدا في حياتي، كنت أعتقد أنني فقدتها ولن أعثر عليها أبدا.
الصور المرفقة هنا، وكما تشاهدون تخلد زيارة قمت بها بصحبة صديقاي من منتدى شبكة روايات التفاعلية (باسم مصفطى "بسووووووم"، ومحمد عصام "طاحن الكل") في مارس 2004، إلى مدينة طنطا تمهيدا للقاء مع أستاذنا العظيم د. أحمد خالد توفيق.
كنت في ذلك الوقت، وبمساعدة شقيقي كريم وإستضافة على الدومين الخاص بشبكة روايات التفاعلية، قد أنتهينا من إعداد وإطلاق أول موقع متخصص لسلسلة روايات (سفاري)، وأول موقع متخصص في أي من سلاسل الروايات على الشبكة العنكبوتية (للإسف الموقع غير موجود الآن).
كانت المرة الأولى على الإطلاق التي أزور فيها طنطا.
ركبت قطار التاسعة صباحا (حسبما أذكر) حيث أستقبلني محمد وباسم، لنتصافح وجها لوجه لأول مرة، بعد أشهر من الصداقة الإفتراضية على الأنترنت بمنتديات روايات.
مر الوقت سريعا بنا، حتى حانت ساعة اللقاء مع د. أحمد.
أستضافنا د. أحمد في مقهى/ كافيتريا، حيث أرتوينا باليموندا فالشاي فليموندا....، وكنا نتحدث وكأننا أصدقاء منذ زمن بعيد.
رجل بسيط ودود لا يشعرك أبدا أنك تجلس إلى أستاذ بكل ما تحمله هذه الكلمة من معان، اشعر بالفخر كلما تذكرت هذا اللقاء القصير الذي لا أذكر تفاصيله كاملة للإسف (بفعل الزمن طبعا).
دمت لنا سالما ومبدعا أيها العبقري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق