لا يزال بعض المتحولين، والمتلونين يصرون على استغفالنا بمنتهى السذاجة، وثقل الظل.
الممثل أو (المؤدي) طلعت زكريا أكد أنه لا يعرف السبب في تأجيل فيلمه الجديد (الفيل في المنديل)، الذي كان مقرراً أن يبدأ عرضه الأربعاء الماضي 18 مايو، قبل أن يقرر منتجه محمد السبكي تأجيله لأجل غير مسمى.
وقال طلعت (الذي ظهر قبل يومين من إعلان سقوط الرئيس المخلوع حسني مبارك، على فضائية مودرن كورة مع الإعلامي أحمد شوبير متهما المعتصمين في ميدان التحرير بممارسة الجنس وتعاطي المخدرات!!) أن تأجيل عرض فيلمه الجديد لا علاقة له بموقفه من ثورة 25 يناير.
وعاد طلعت لأستفزاز المصريين بالتأكيد على أن تصريحاته أثناء الثورة، لم يكن يقصد بها الإساءة للشباب الذي غير وجه مصر العابس منذ ثلاثين عاما، وإنما كان يصف به ممارسات (وإن قلت) تسيء لمظهر الثورة وأهدافها، بحسب تصريحاته لجريدة الشروق.
وأكد زكريا أنه لم ينكر يوماً أن مبارك كان حاكماً فاسداً، لكنه فقط كان يتعاطف معه إنسانياً خصوصاً أنه قابله وجهاً لوجه.
ونسي السيد زكريا أن يذكر صراحة، أن مبارك عالجه على نفقة المصريين الذين وصفهم بالشذوذ وومارسة الرذيلة وتعاطي المخدرات.
مستخدمو الفيسبوك بدورهم لم ينسوا ما فعله زكريا وغيره ممن حاربوا الثورة بضرواة قبل نجاحها، ثم أعلنوا أنهم أول من تنبأ بها فور سقوط المخلوع.
ودشن عدد من مستخدمي شبكة التواصل الأجتماعي الأشهر على مستوى العالم عدد كبير من الصفحات الداعية لمقاطعة فيلمه الجديد، كان أشهرها (قاطعوا الفيل في المنديل - فيلم طلعت زكريا الجديد)، (أم الفيل على الدرفيل)، داعين لوضع لافتات أمام دور العرض تذكر بما فعله وقت الثورة حتى يكون عبرة لغيره ممن أهانوا ثورة التحرير.
واستمراراً للحملات الداعية لمقاطعة أمثال (المؤدي) طلعت زكريا من المتلونين أقام أحد المحامين دعوى قضائية طالب فيها بوقف عرض الفيلم، معتبرا أنه يمثل إهدارا لدماء الشهداء وبمثابة تحد لشباب ثورة 25 يناير الذين استردوا كرامة مصر وحرروها من الظلم والفساد.
بقي أن اذكر أن زكريا الذي قفز في أيام الهوجة لمصاف النجوم بلا رصيد حقيقي من الأعمال الفنية، فهو لم يقدم دور البطولة سوى في ثلاث أفلام (طباخ الرئيس – قصة الحي الشعبي، وحاحا وتفاحة) والأفلام الثلاثة غنية عن التعريف بما تحمله من إسفاف وتفاصيل.
آه في حاجة كمان
الفيل في المنديل تأليف طلعت زكريا يا جماعة.. يبقى لينا حق نقول أم الفيل ع المنديل ولا لاء!!
اتفرجوا بقى على التريلر بتاعه يمكن تفهموا اللي أنا مفهتموش
بقى دي افلام بالذمة؟
الممثل أو (المؤدي) طلعت زكريا أكد أنه لا يعرف السبب في تأجيل فيلمه الجديد (الفيل في المنديل)، الذي كان مقرراً أن يبدأ عرضه الأربعاء الماضي 18 مايو، قبل أن يقرر منتجه محمد السبكي تأجيله لأجل غير مسمى.
وقال طلعت (الذي ظهر قبل يومين من إعلان سقوط الرئيس المخلوع حسني مبارك، على فضائية مودرن كورة مع الإعلامي أحمد شوبير متهما المعتصمين في ميدان التحرير بممارسة الجنس وتعاطي المخدرات!!) أن تأجيل عرض فيلمه الجديد لا علاقة له بموقفه من ثورة 25 يناير.
وعاد طلعت لأستفزاز المصريين بالتأكيد على أن تصريحاته أثناء الثورة، لم يكن يقصد بها الإساءة للشباب الذي غير وجه مصر العابس منذ ثلاثين عاما، وإنما كان يصف به ممارسات (وإن قلت) تسيء لمظهر الثورة وأهدافها، بحسب تصريحاته لجريدة الشروق.
وأكد زكريا أنه لم ينكر يوماً أن مبارك كان حاكماً فاسداً، لكنه فقط كان يتعاطف معه إنسانياً خصوصاً أنه قابله وجهاً لوجه.
ونسي السيد زكريا أن يذكر صراحة، أن مبارك عالجه على نفقة المصريين الذين وصفهم بالشذوذ وومارسة الرذيلة وتعاطي المخدرات.
مستخدمو الفيسبوك بدورهم لم ينسوا ما فعله زكريا وغيره ممن حاربوا الثورة بضرواة قبل نجاحها، ثم أعلنوا أنهم أول من تنبأ بها فور سقوط المخلوع.
ودشن عدد من مستخدمي شبكة التواصل الأجتماعي الأشهر على مستوى العالم عدد كبير من الصفحات الداعية لمقاطعة فيلمه الجديد، كان أشهرها (قاطعوا الفيل في المنديل - فيلم طلعت زكريا الجديد)، (أم الفيل على الدرفيل)، داعين لوضع لافتات أمام دور العرض تذكر بما فعله وقت الثورة حتى يكون عبرة لغيره ممن أهانوا ثورة التحرير.
واستمراراً للحملات الداعية لمقاطعة أمثال (المؤدي) طلعت زكريا من المتلونين أقام أحد المحامين دعوى قضائية طالب فيها بوقف عرض الفيلم، معتبرا أنه يمثل إهدارا لدماء الشهداء وبمثابة تحد لشباب ثورة 25 يناير الذين استردوا كرامة مصر وحرروها من الظلم والفساد.
بقي أن اذكر أن زكريا الذي قفز في أيام الهوجة لمصاف النجوم بلا رصيد حقيقي من الأعمال الفنية، فهو لم يقدم دور البطولة سوى في ثلاث أفلام (طباخ الرئيس – قصة الحي الشعبي، وحاحا وتفاحة) والأفلام الثلاثة غنية عن التعريف بما تحمله من إسفاف وتفاصيل.
آه في حاجة كمان
الفيل في المنديل تأليف طلعت زكريا يا جماعة.. يبقى لينا حق نقول أم الفيل ع المنديل ولا لاء!!
اتفرجوا بقى على التريلر بتاعه يمكن تفهموا اللي أنا مفهتموش
بقى دي افلام بالذمة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق