أيوة زي ما قريت العنوان بالضبط ومتفتكرش علشان انا مش هقاطع إنى كده خذلت النبى عليه أفضل الصلاة والسلام.
الدعوات المنتشرة بكثافة دلوقت على مواقع التواصل الأجتماعي المختلفة علشان جوجل رفضت إزالة الفيلم المسئ للرسول عليه الصلاة والسلام مجرد محاولة جديدة لدفن الرؤوس فى الرمال.
عاوز تنصر الرسول بالمقاطعة، يبقى قاطع المواقع الإباحية اللى انت متصدر قائمتها بين دول العالم!!
عاوز تنصر الرسول بالمقاطعة، يبقى قاطع الكذب والنفاق وتحلى بأخلاق النبي عليه الصلاة والسلام.
عاوز تنصر الرسول، شوف إحنا عملنا إيه علشان نبقى واحد على مليون من اخلاق الرسول، ادخل على اليوتيوب واكتب كلمة فضيحة وشوف كام مليون فيديو موجود بينشر عورات الناس!!
سيبك من الفيديو وشوف كم السباب الموجود تحت الفيديوهات حتى العادية منها بين أبناء البلد الواحد وبين مختلف الجنسيات العربية لمجرد الأختلاف في الرأي!!
الشماعة السهلة هى اللى خلت الناس تمشى ورا المقاطعة، محدش عاوز ولا ناوى يصلح نفسه
"واصلحها ليه .. انا كويس انا زى الفل هما اللي ولاد ستين كلب"!!
عاوز تحرج جوجل خلى جوجل تجرى وراك، إحنا مفضوحين قصاد العالم ومعروف كل دولة إيه إهتمامتها بالظبط، العرب والمسلمين فى وجهة نظر الناس اللى إحنا عاوزين نقاطعهم بقوا مشهورين بكلمات الجنس والإباحية، مش ناوى تقاطع الحاجات دي وتحافظ على دينك وصحتك، ولا الحاجات دي ملهاش علاقة بالدين !!
طب مش ناوى تتقدم فى تكنولوجيا المعلومات وتبدأ تقف مع الشباب اللى زى الورد اللى مش اقل ذكاء من اى مطور فى العالم ونفسه يلاقى فرصة علشان يفيد بلده.
مش ناوى تهتم بالتعليم علشان تنشئ جيل يقدر يقف قصاد التيران الهايجة اللى حواليه فى كل دول العالم.
مش ناوى تهتم بالصحة علشان يكون عندك مجتمع قادر على الشغل.
مش ناوى توفر فرص عمل علشان الناس تبطل قعدة على القهاوى.
مش ناوى تعمل مشاريع لتسيهل الزواج للشباب بدل ما التحرش بقى العنوان الأكبر لإي جريدة فى المناسبات الدينية!!
مش ناوى تتغير يبقى قاطع، بس اعرف انك كدة ما نصرتش حد، انت لقيت شماعة جديدة تعلق عليها ضعفك.
الفيلم لو اتشال من على اليوتيوب هينزل على مليون موقوع تاني، الفيلم ده لو كان جرحك اوى فبكرة هينزل مليون فيلم غيره.
الحل انك تطور من نفسك ومن شعبك وتبقى قوي، ساعتها كل الدنيا هتعمل حسابك علشان خايفة على زعلك، لكن طول ما انت ضعيف وبتشحت منهم وفاتح بيتك يدخلوا ويخرجوا فيه ويعملوا جواه اللى هما عاوزينه يبقى عمرك ما هتقدر تمنع هجومهم عليك.
المشكلة مش فيهم هما، المشكلة فينا أحنا، أحنا اللي بنديهم الفرصة مرة ورا التانية عشان يركبونا ويعملوا فينا اللي هما عاوزينه، أحنا اللي بقت أخلاقنا زبالة ويمكن أسوأ.
عن أبي عبد السلام، عن ثوبان، قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها"، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن"، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن ؟ قال: "حب الدنيا، وكراهية الموت".
على فكرة الحديث ده انا دورت عليه فى جوجل علشان مكنتش متأكد منه !!
الدعوات المنتشرة بكثافة دلوقت على مواقع التواصل الأجتماعي المختلفة علشان جوجل رفضت إزالة الفيلم المسئ للرسول عليه الصلاة والسلام مجرد محاولة جديدة لدفن الرؤوس فى الرمال.
عاوز تنصر الرسول بالمقاطعة، يبقى قاطع المواقع الإباحية اللى انت متصدر قائمتها بين دول العالم!!
عاوز تنصر الرسول بالمقاطعة، يبقى قاطع الكذب والنفاق وتحلى بأخلاق النبي عليه الصلاة والسلام.
عاوز تنصر الرسول، شوف إحنا عملنا إيه علشان نبقى واحد على مليون من اخلاق الرسول، ادخل على اليوتيوب واكتب كلمة فضيحة وشوف كام مليون فيديو موجود بينشر عورات الناس!!
سيبك من الفيديو وشوف كم السباب الموجود تحت الفيديوهات حتى العادية منها بين أبناء البلد الواحد وبين مختلف الجنسيات العربية لمجرد الأختلاف في الرأي!!
الشماعة السهلة هى اللى خلت الناس تمشى ورا المقاطعة، محدش عاوز ولا ناوى يصلح نفسه
"واصلحها ليه .. انا كويس انا زى الفل هما اللي ولاد ستين كلب"!!
عاوز تحرج جوجل خلى جوجل تجرى وراك، إحنا مفضوحين قصاد العالم ومعروف كل دولة إيه إهتمامتها بالظبط، العرب والمسلمين فى وجهة نظر الناس اللى إحنا عاوزين نقاطعهم بقوا مشهورين بكلمات الجنس والإباحية، مش ناوى تقاطع الحاجات دي وتحافظ على دينك وصحتك، ولا الحاجات دي ملهاش علاقة بالدين !!
طب مش ناوى تتقدم فى تكنولوجيا المعلومات وتبدأ تقف مع الشباب اللى زى الورد اللى مش اقل ذكاء من اى مطور فى العالم ونفسه يلاقى فرصة علشان يفيد بلده.
مش ناوى تهتم بالتعليم علشان تنشئ جيل يقدر يقف قصاد التيران الهايجة اللى حواليه فى كل دول العالم.
مش ناوى تهتم بالصحة علشان يكون عندك مجتمع قادر على الشغل.
مش ناوى توفر فرص عمل علشان الناس تبطل قعدة على القهاوى.
مش ناوى تعمل مشاريع لتسيهل الزواج للشباب بدل ما التحرش بقى العنوان الأكبر لإي جريدة فى المناسبات الدينية!!
مش ناوى تتغير يبقى قاطع، بس اعرف انك كدة ما نصرتش حد، انت لقيت شماعة جديدة تعلق عليها ضعفك.
الفيلم لو اتشال من على اليوتيوب هينزل على مليون موقوع تاني، الفيلم ده لو كان جرحك اوى فبكرة هينزل مليون فيلم غيره.
الحل انك تطور من نفسك ومن شعبك وتبقى قوي، ساعتها كل الدنيا هتعمل حسابك علشان خايفة على زعلك، لكن طول ما انت ضعيف وبتشحت منهم وفاتح بيتك يدخلوا ويخرجوا فيه ويعملوا جواه اللى هما عاوزينه يبقى عمرك ما هتقدر تمنع هجومهم عليك.
المشكلة مش فيهم هما، المشكلة فينا أحنا، أحنا اللي بنديهم الفرصة مرة ورا التانية عشان يركبونا ويعملوا فينا اللي هما عاوزينه، أحنا اللي بقت أخلاقنا زبالة ويمكن أسوأ.
عن أبي عبد السلام، عن ثوبان، قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها"، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن"، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن ؟ قال: "حب الدنيا، وكراهية الموت".
على فكرة الحديث ده انا دورت عليه فى جوجل علشان مكنتش متأكد منه !!