لا يمكن إلا أن تبتسم حين تعبر أمام عينيك مشاهد الماضي بما تحمله من ذكريات.
للمرة الثالثة، أنجح في العثور على عدد من الصورة القديمة (المميزة بحق).
وهي الصور الخاصة بإحتفالية إطلاق العدد الأول من مسابقة اكتشاف المواهب (بدايات)، التي قامت دار ليلى للنشر والإعلان ومديرها (الأستاذ محمد سامي)، برعايتها اعتبارا من يناير عام 2004.
تم إطلاق العدد الأول الذي حمل أسم (وطن بين دفتي دفتر) في احتفالية بساقية الصاوي، حضرها د. أحمد خالد توفيق، ود. تامر إبراهيم، والأستاذ محمد فتحي.. وآخرون
للإسف لا أذكر تاريخ الحدث تحديدا، وإن كنت احتفظ بعدد من الصور التي تخلد تلك الذكرى، مع أصدقائي من المشاركين في المسابقة وهم كما ترونهم في الصورة التالية من اليسار إلى اليمين:
حسام الدين عبد الباسط، حسام دياب، أحمد رمضان، وأنا، محمد أحمد عبيد، والأخير من اليمين أحمد عبد المولى.
كما سنحت لي الفرصة للمرة الثانية بصحبة شقيقي كريم لإلتقاط صورة مع الأديب الكبير د. أحمد خالد توفيق.
ومع العزيز محمد سامي
والصديق السوري أحمد رمضان
ويالها من ايام.
للمرة الثالثة، أنجح في العثور على عدد من الصورة القديمة (المميزة بحق).
وهي الصور الخاصة بإحتفالية إطلاق العدد الأول من مسابقة اكتشاف المواهب (بدايات)، التي قامت دار ليلى للنشر والإعلان ومديرها (الأستاذ محمد سامي)، برعايتها اعتبارا من يناير عام 2004.
تم إطلاق العدد الأول الذي حمل أسم (وطن بين دفتي دفتر) في احتفالية بساقية الصاوي، حضرها د. أحمد خالد توفيق، ود. تامر إبراهيم، والأستاذ محمد فتحي.. وآخرون
للإسف لا أذكر تاريخ الحدث تحديدا، وإن كنت احتفظ بعدد من الصور التي تخلد تلك الذكرى، مع أصدقائي من المشاركين في المسابقة وهم كما ترونهم في الصورة التالية من اليسار إلى اليمين:
حسام الدين عبد الباسط، حسام دياب، أحمد رمضان، وأنا، محمد أحمد عبيد، والأخير من اليمين أحمد عبد المولى.
كما سنحت لي الفرصة للمرة الثانية بصحبة شقيقي كريم لإلتقاط صورة مع الأديب الكبير د. أحمد خالد توفيق.
ومع العزيز محمد سامي
والصديق السوري أحمد رمضان
ويالها من ايام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق